لم يكن أمام بويك، وهو فتى من الأحياء الفقيرة، خيار سوى تحمّل ظروفه، إذ شعر بأنه لن يتساوى أبدًا مع الآخرين. التزم الصمت، مُتقبلًا تنمّر الآخرين لمجرد البقاء في المجتمع.
لم يكن أمام بويك، وهو فتى من الأحياء الفقيرة، خيار سوى تحمّل ظروفه، إذ شعر بأنه لن يتساوى أبدًا مع الآخرين. التزم الصمت، مُتقبلًا تنمّر الآخرين لمجرد البقاء في المجتمع.