في الأيام التي سبقت موته، جمع يسوع تلاميذه للعشاء الأخير. وسط كلمات الحب والوداع، وبينما يتعزز الإيمان، يخيم شبح الخيانة، لكن حتى الألم لا يمحو وعد الفداء.
في الأيام التي سبقت موته، جمع يسوع تلاميذه للعشاء الأخير. وسط كلمات الحب والوداع، وبينما يتعزز الإيمان، يخيم شبح الخيانة، لكن حتى الألم لا يمحو وعد الفداء.